اكتشفوا سلسلة "أحب لغتي العربية"، المنهج الرائد المصمم خصيصًا لتنمية وتعزيز حب اللغة العربية لمرحلة الطفولة المبكرة، مرحلة ما قبل الروضة، الروضة الأولى، والروضة الثانية. يجمع بين التميز الأكاديمي والهوية الثقافية للتراث الإماراتي ليتناسب مع الناطقين وغير الناطقين باللغة العربية.
اللغة للمناهج التعليمية هي دار نشر متطورة، تتطلّع لبناء أساس قوي ومتين يمكّن المتعلمين الصّغار من تحقيق الأهداف المرجوة للمنهج التربوي الهادف "أحب لغتي العربية".
أن نخلق بيئة تعليمية ملهمة تحفز الشغف الدائم لتعلم اللغة العربية بعيدًا عن الرتابة والملل، وذلك من خلال إعداد الموارد التعليمية التي تلبي احتياجات المتعلمين الصغار وتساعدهم على اكتساب وتطوير النواتج الأكاديمية المطلوبة لكل مرحلة عمرية.
مستقبل يُتقن فيه كل طفل في دولة الإمارات مهارات اللغة العربية، حيث يكون قادرًا على التحدث والقراءة والكتابة باللغة العربية بثقة وطلاقة، باعتبارها حجر الأساس لهويته.
اللغة للمناهج التعليمية هي دار نشر متطورة، تتطلّع لبناء أساس قوي ومتين يمكّن المتعلمين الصّغار من تحقيق الأهداف المرجوة للمنهج التربوي الهادف "أحب لغتي العربية".
أن نخلق بيئة تعليمية ملهمة تحفز الشغف الدائم لتعلم اللغة العربية بعيدًا عن الرتابة والملل، وذلك من خلال إعداد الموارد التعليمية التي تلبي احتياجات المتعلمين الصغار وتساعدهم على اكتساب وتطوير النواتج الأكاديمية المطلوبة لكل مرحلة عمرية.
مستقبل يُتقن فيه كل طفل في دولة الإمارات مهارات اللغة العربية، حيث يكون قادرًا على التحدث والقراءة والكتابة باللغة العربية بثقة وطلاقة، باعتبارها حجر الأساس لهويته.
نحن ملتزمون بالحفاظ على التراث الغني للغة العربية وثقافة دولة الإمارات من خلال تجارب تعليمية غامرة وجذابة.
نسعى لتحقيق أعلى المعايير في تطوير المناهج، لضمان أن تكون مواردنا مؤثرة ومبتكرة بما يتماشى مع وثيقة المعايير الوطنية الصادرة عن وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات.
نؤمن بأهمية تعزيز الفضول الفكري والإبداع من خلال تطوير أدوات تعليمية تلهم عقول الأطفال وتجذبها بطرق فريدة وتفاعلية.
صُمم منهجنا لتلبية احتياجات المتعلمين، مما يضمن حصول كل طفل على فرصة متساوية للنجاح وتنمية شغفه باللغة العربية.
نحن شغوفون بالتحسين المستمر، ونسعى لضمان تطور مناهجنا لتلبية الاحتياجات المتغيرة للمتعلمين والمعلمين.